الثلاثاء، 27 يناير 2015

We Are Infinite (Chapter 8)

(معلش يا جماعة البارت قصير شوية صغيرين بس ان شاء الله من اول البارت ده تبدأ الاحداث ، و أتمنى تشاركوني تعليقاتكم و انتقاداتكم و آرائكم و شكرا لك متابعيني ، سارانغيهي <3 <3 )



We Are Infinite

*Chapter (8) :

 

و اثناء الامتحانات  كان "هيتشول" ينتظر "يوجين" بعد كل امتحان و يهديها وردة بنفسجية المفضلة لديها و يقبل خدها ،و هي لم تبد اي رد فعل فقط تستلم منه الوردة و لا ترده عندما يقبلها و استمر هذا حتى انتهاء الامتحانات.

و لأنه كان من عادتهم ان يخرجوا جميعا بعد الامتحان الاخير معا فقط اصبح الوضع محرجا بسبب وجود "هيتشول" و "يوجين" و التي كانت صامتة تماما بينما "هيتشول" لا يكف عن التحدث معها كما لو انه يتعرف عليها للمرة الاولى مجددا و بدون اي رد فعل منها و كان لا بأس بالنسبة لديه فكان يرى في هذا فرصته الذهبية المقبلة.

 "هيتشول": (حسنا ن اين سنذهب الآن ؟؟)

"سيوون": (لا اعرف ان كان يجدر بنا الخروج اليوم فأنا مرهق حقا و لم انم الليلة الماضية )

 "هيتشول": (ماذاااا ؟؟ و ما رأي البقية ؟؟)

لينظر لهم و كل ما كان يراه هو افواه تتثائب هنا و هناك و عيون تنغلق اوتوماتيكيا ،ليأتيه رد "زوومي" النصف نائم: (لنخرج غدا ،نحن جمعا متعبون حقا اليوم !!)

 "هيتشول": (كيف لكم انت تكونوا متعبين هكذا ؟؟؟ اذا لماذا انا لست كذلك ؟؟)

"ندى": (ارجوك أوبا ،لتكن غدا. انت دائما مفرط النشاط عنا)

"هيتشول": (حسنا، ولكن وعد منكم اننا سنخرج غدا ، سأرسل لكم لأبلغكم اين سنلتقي ،الى الغد اذا.)

و لوح لهم مودعا بينما اشار لـ"يوجين" حتى تأخذ ذراعه: (هيا سأوصلك )

و ما كان منها الا ان تناولتها و سارت معه بينما يكاد هو يرقص فرحا و ابتسامته تعانق وجهه كله.

 بينما انطلق كل من الآخرين في طريقهم الى المنزل و كالعادة كل ثنائي معا، و بما ان كل من "ندى" و "سيوون" و "ماي" و "دونغهي" منازلهم متقاربة بعض الشيء ذهبوا معا في نفس الاتجاه.

"ندى": (يتآكلني الفضول لأعلم ما الذي يخطط له "هيتشول" ؟؟!)
"ماي": (و انا ايضا ،أليس لأي منكما اي فكرة ؟؟)


"دونغهي" و "سيوون": (ماذا ؟؟)
"دونغهي": (و كيف لنا ان نعلم شيء كهذا ؟؟)

"سيوون": ( و منذ متى و اي كان يستطيع ان يعلم ما الذي يفكر فيه "هيتشول" ؟؟)

 "ماي": (اتشششش ،لماذا اشعر ان هناك شيء غريب هنا ؟؟ الا تشتمين هذه الرائحة يا "ندى" ايضا ؟؟)
"ندى": (بلى ،اظن ذلك . ماذا عنكما ؟؟)


 "سيوون": (عن ماذا تتحدثان ؟؟ اي رائحة؟؟)
"ندى": (رائحة الكذب التي لا يجيدها اي منكما تماما)

"ماي": (الا تخجل كل منكما للكذب على حبيبته ؟؟)
"دونغهي": (ما هذا ؟؟ من قال اننا نكذب ؟؟)

 
"ندى": (ها حقا ستستمران في قول هذا ؟؟)
"سيوون": (ماذا تعنين يا "ندى" شي ؟؟ الا تثقين في في اوباتك و انت كذلك يا "ماي" ؟؟؟ لا اصدق اي منكما حقا ؟؟! هيا بنا "دونغهي" لنذهب نحن اولا )

"دونغهي": (انت محق هيا بنا !)

"ماي": (يااااا انتما !!!)
ولكنهما انطلقا بسرعة قبل ان تبدأ اي من "ماي" او "ندى" بسؤال اي سؤال آخر و بالتالي يفسدان كل شيء فما كان عليهما سوى الانتظار للغد.

"ندى": (لا اصدقهما !!!! كيف يفعلان هذا ؟؟؟)

 "ماي": (سيكون هناك تصرف آخر في الغد، هذان الـ..... !!!! عاااااااا)
"ندى": (ثم كيف لهما ان يتركانا هكذا و يذهبا ؟؟؟ اتششش لنذهب نحن ، انا متعبة تماما)

في المساء اتصل "هيتشول" بهم جميعا و اخبرهم باين سيكون اللقاء و يجب على الجميع ان يكونوا هناك في السادسة مساءا تماما.

و هذا ما حدث في اليوم التالي عدا ان اي من "دونغهي" او "سيوون" او "هيتشول" ذهب ليقلّ فتاته و هذا ما جعل من الامر يبدو كما لو ان الحرب العالمية الثالثة كانت على وشك ان تبدأ.

و كان من المفروض باللقاء ان يكون في ملعب كرة قدم قديم مغلق و ما ان وصلت الفتيات حتى وجدنّ المكان مظلم ولا اثر لأي من الشباب.

"ندى": (اتشششش ،ما هذا بحق الجحيم ؟؟؟ هل ..... ؟؟)

 وقبل ان تكمل "ندى" كلمتها حتى اُضيأ نور الممر و كان هنا ورود حمراء ملقاة حتى الملعب.

"ماي": (ماذا يجري هنا ؟؟)

"ندى": (لا يعقل ان يكون هذا موعد ثلاثي مدبر صحيح؟؟ ثم انه هناك "كيونا" و "زومي"، و "هانا" حتى لم تأتي )

"يوجين": (اعتقد انه من الافضل ان اذهب ) و استدارت لتمشي
 "ماي": (هل تمازحين ؟؟)
"ندى": (لا يوجد مهرب من هذا الآن )و سحبتاها معهما خلف تلك الورود.

 و عندما وصلا الملعب كانت الاضواء مسلطة نحو المنصة حيث يوجد الطبل و الجيتار الذي يحمله "سيوون" و البيانو الذي يجلس عليه "زومي" و اثنان من الميكروفونات يمسك كل من "دونغهي" و "كيوهيون" احدهما و ثلاثة كراسي امام المنصة.

و بينما اشارت الفرقة للثلاث فتيات مرحبين ، دخل "هيتشول" من جانب المسرح ملوحا....

"هيتشول": (مرحبا آنساتي. تفضلن بالجلوس –و اشار الى حيث الكراسي ليجلسن- و الآن مرحبا بكن في حفلتي ،لا داعي للتصفيق الا اذا احببتن –بينما نظرن اليه بسخرية نوعا ما لجملته الاخيرة- يكفي كلاماً سخيفا ،كيف حالك عزيزتي "يوجين" ؟؟ اعلم انك تحبين صوت غنائي ولا تستطيعين مقاومته و لكني رأيت انه سيكون من الافضل لو غنا كل من "دونغهي" و "كيو" فانا افضلهما –و غمز بعينه لها- و اقدم لكم "سيوون" عازف الجيتار –ليلعب "سيوون" بنغمات ترحيبية و ينحني لهن - و هنا "زومي" على البيانو – و يفعل "زومي" مثل "سيوون"- و طبعا انا "هيتشول" العظيم على الطبل –و انحنى لهن- اليوم سنقدم لكن حفل موسيقي صغير يتكون من اغنيتين اغنية من غناء الشيئين خلفي و اخرى من غنائي ارجو ان تستمتعوا بالعرض و تشجعونا ، لنبدأ اذا بعد هذه المقدمة الطويلة)

 و اتجه الى حيث الطبول ثم بدأوا بعزف و غناء احدى اغاني "يوجين" المفضلة بينما "ماي" و "ندى" يهتفان لهم و يصفران على عكس "يوجين" التي بقيت كما هي عدا عن الدموع التي بدأت تنهمر من عينيها.

و بعد ان انتهت الوصلة الاولى ، وقف "هيتشول" من مكانه و اخذ احد الميكروفونات و تراجع "دونغهي" و "كيونا".

 "هيتشول": (هذه من اجلك "يوجين" )و بدأ في غناء اغنيتها المفضلة بينما صمت الجميع.

و بعدما ان غنى ما يقرب من مقطع ،نزل عن المنصة و اتجه ناحية "يوجين" و هبط امامها على ركبة واحدة مجددا بينما توقف عن الغناء ولكن استمر العزف.

 "هيتشول": (حسنا "يوجين" ،لن اقبل هذه المرة بلا... مجددا –و اخرج الخاتم من جديد بينما تحملق كل من "ماي" و "ندى" بالخاتم بحسد- "يوجين" عزيزتي حبيبتي صغيرتي النسخة الانثوية مني و التى لا يمكن ان نجعل اليوم يمرّ بدون قتال بيننا و لكنه ما يجعل من اليوم في النهاية يستحق ، انت الفتاة التي اتمنى ان اقضي معها بقية ايام حياتي حتى لو انتهي بنا الامر بان نقتل بعضنا ....)
 

و قبل ان يكمل "هيتشول" كلامه ،كانت "يوجين" قد قبلته: (بالتأكيد سأتزوجك يا هذا !!)

 ليقف "هيتشول" و يحملها و يدور بها بين صرخات "ماي" و "ندى" و تصفيق "دونغهي" و "سيوون" و "زومي" و "كيونا"، و الاهم ضحكات "يوجين" و "هيتشول". وضعها "هيتشول" ارضا بينما اخرج الخاتم من علبته و وضعه باصبعها.

 و هكذا بدأت الحفلة حقا و كان الشباب قد احضروا بعض السندوتشات و الشراب و كانوا مستعدين بكل شيء يلزمهم و جلسوا هناك يتحادثون بينما "ندى" و "ماي" و "يوجين" لا تكفان عن الحديث عن الخاتم ،و الشباب يهنئون "هيتشول" الذي كان يبدو عليه انه سيكون آخر من سيتزوج منهم و ليس اولهم.

 تذكر "دونغهي" انه كان قد احضر هدية لـ"ماي" ولكنه قد نساها بالمنزل....
"دونغهي" لـ"ماي": (لقد نسيت شيء ما بالمنزل ،سأذهب لاحضره و اعود بسرعة)

"ماي": (حسنا ،طالما لن تتأخر )

 "دونغهي": (بالتأكيد ) و قبل رأسها (ساذهب لأحضر شيء من المنزل قد نسيته و سآتي فورا يا رفاق ،ساستغرق نصف ساعة تقريبا)
"هيتشول": (ولكن لا تتأخر)

"دونغهي": (لا تقلق ) و ذهب في طريقه

 بعد ان ذهب "دونغهي" بنحو الربع ساعة ذهبت "ماي" الى الحمام ،و رأى "كيونا" في ذلك فرصته و تبعها بعد دقيقة.
"ماي" وقد سمعت صوتا بالحمام: ("ندى" هل هذا انت ؟؟)

و فتحت الباب و خرجت و لكنها لم تجد احد ،و عندها ظهر "كيونا" من خلفها و و دفعها للحائط ووضع يده على فمها.

 "كيو": (هذا انا "كيونا" ) و رفع يده من على فمها.
"ماي": (اوووه "كيونا لقد ارعبتني ،ولكن ماذا تفعل هنا ؟؟)

 ولكن "كيونا" بدأ بتقبيلها بينما حاولت "ماي" ان تدفعه او ان تصرخ دون جدوى، ابتعد عنها قليلا و لكنه وضع يده مجددا على فمها....

"كيو": (انا  آسف يا "ماي" ...حقا ، لا اريد ان افعل هذا حقا ولكن ..... فقط أنا آسف)

 و بدأ يقبل عنقها و يخلع عنها الجاكت بينما هي تحاول ان تقاومه...
بينما في الخارج كان "دونغهي" قد وصل لتوه.

"هيتشول": (لقد اتيت بسرعة)

"دونغهي": (اجل، اين "ماي"؟؟ )

"ندى": (اعتقد انها قد ذهبت الى الحمام)

"يوجين": (الم تتأخر هناك ؟؟)

"ندى": (سأذهب لأراها اذا)

"دونغهي": (لا بأس سأذهب أنا)و كان يحمل بين يديه علبة صغيرة...

 "دونغهي" و هو يقرع على الباب: ("ماي" هل انت بالداخل ؟؟)

و عندها حاولت "ماي" ان تصرخ ولكن كل ما خرج منها هو صرخات مكتومة بينما توقف "كيو" و راى ان هذه فرصته الآن ليفرق بينهما.

فتح "دونغهي" الباب ليجد "كيونا" يحاصر "ماي" بجوار الحائط بينما جاكيتها على الارضية و ملابسها ممزقة بعض الشيء و الدموع قد اخفت ملامحها كلها و يد "كيونا" قد تناولت ما بقي من وجهها.

"دونغهي": (ايها الحقير !!!!!!) و احمرت عيناه و بدا انه لا يستطيع ان يرى شيء امامه و بقي ينهال عليه ضربا بين صرخات "ماي" التي استمع لها الرفاق في الخارج و اسرعوا الى الحمام بدورهم .

تمكن "سيوون" و "هيتشول" و "زومي" ان يبعدوا "دونغهي" بصعوبة عن "كيو" الذي بدا كما لو انه سيموت بين يدي "دونغهي" بينما رفعت الفتاتين جاكت "ماي" من على الارض و ساعداتها في ارتدائه و هما تحاولان تهدأتها.

 امسك "دونغهي" "ماي" من يدها و سحبها خلفه... و خرج من المكان دون ان ينظر خلفه و سارا حتى نهر الهان لنحو النصف ساعة بينما "ماي" تبكي بصمت. و عندما وصلا هناك ترك "دونغهي" يد "ماي" و نزل بركبتيه على الأرض و صرخ ثم بدأ يبكي بينما نزلت "ماي" بجواره و احتضنته ، ليبعدها للخلف و هو غير قادر على النظر في وجهها....

(انا آسف ... آسف لتركك هناك وحدك .... آسف لانني لم استطع منع ذلك الحقير الوغد ...آسف لانني عرفتك عليه في المقام الاول....آسف ....)

(يكـ...في "دو...دونغهي" ، شكـ...را لانك انقذ....تني )

 و احتضنها و هو يبكي( انا آسف حقا ،انا آسف آسف آسف....) و استمر بقولها و البكاء كل منهما حتى لا يدريان كم من الوقت ثم ابتعد عنها و اخرج العلبة من جيبه

(كنت قد احضرت لك هديه) و فتح العلبة و اخرج منها عقد و اشار لها ليجعلها ترتديه فرفعت شعرها، و وضعه لها و اشار لها كما لو انه يسألها كيف تبدو لتشير له بدورها انها تعجبها جدا.
 

  (ما رأيك بأن نذهب الآن للمنزل ؟؟)

(هيا بنا)

 و ذهبا في طريقهما الى المنزل... و امام منزل "ماي" ....

"دونغهي": (سأذهب الآن ،ان احتجت شيء او احد ما لتحدثيه انا موجود)
(اعلم.)
و قبلها على جبهتها و انتظر حتى دخلت ثم ذهب.

 
صعدت "ماي" بسرعة الى غرفتها قبل ان تراها والدتها ،ولكن....
والدتها: ("ماي" !) وفتحت باب الغرفة قبل ان تجيبها "ماي".

"ماي": (امي !!!!)

لتجدها والدتها "ماي" بملابس شبه ممزقة و علامات حمراء تغطي عنقها و كتفيها ....
و ما كان من والدتها الى ان ضربت "ماي" على وجهها ....

(ألم احذرك ؟؟؟ ألم انبهك ؟؟؟؟ لماذا اعتقدت اني كنت اقول لك هذا دائما ؟؟؟ لماذاااا؟؟؟ اجيبيني )

و لكن "ماي" قابلتها بالصمت و الدموع و لكن عندها والدها قد اتى مسرعا بسبب صراخ والدتها....

(ماذا هناك ؟؟)
و نظر الى "ماي" و عندها اسرع اليها و وضع الجاكت على كتفها و ضمها اليه.

 
(كان يجب ان ارى هذا قادما !!! خاصة بعد ان رأيتك مع ذلك الفتى !!)

("دونغهي" لم يفعل بي هذا !!! لا تتحدثي عنه هكذا !!)

 
(اذا ستدافعين عنه الآن ؟؟؟ ألم تقولي انه لا يوجد شيء يجمعكما ؟؟؟؟)

(يكفي يا والدة "ماي" !!! الفتاة مصدومة بما فيه الكفاية !!!)

 
(هه، مصدومة ؟؟! كان يجدر بها ان تعلم ان هذا سيحدث ان لم تستمع الىّ و بدلا من ذلك استمعت اليك !!!)

("سي را" يكفي !!!! ليس و كأنك لم تمري بالمثل قبلا!!!! انها ابنتك بحق السماء !!)

 
(هل حقا.... تجرؤ على ذكر هذا الموضوع الآن و امامها كذلك ؟؟؟ حسنا اذا، استمعي الي يا فتاة ،سأحجز لك طائرة في الغد لتسافري لخالتك ببريطانيا .)

(امي !!!!! ارجوك !!!!)
("سي را" !!!! كيف لك ان تتخذي هذا القرار وحدك و في فورة غضبك ؟؟!)

 
(لا اهتم ، انه قرار نهائي سأتصل بخالتك فورا و سأجعلها تتم الاجراءات الضرورية هناك و الباقي ساجريه هنا و ستكملين دراستك هناك.)
(ابي ، ارجوك افعل شيء !!! لا اريد ان اذهب !!!)

(والدة "ماي" !!! سنفكر في هذا لاحقا !)

 
(ارجوكما اطيعاني كلاكما في هذا على الاقل !!!)

و خرجت بينما انطلقت "ماي" باكية و والدها يستندها حتى نامت و خلع عنها الجاكت و عدلّ من ملابسها ووضعها بالسرير.

 ***

بعد مرور سبعة اعوام....

كانت فتاة تجلس على مكتبها الخاص في احدى المستشفيات ببريطانيا و هي تلعب في عقد حول عنقها...
("ماااااي" !!)

لتسرع  هي بترك العقد و ادخاله بين ملابسها بمحاولة منها لاخفائه...
(اتعلمين انك تجرحين مشاعري في كل مرة اراك ممسكة بذاك العقد بدلا من ان تمسكي بخاتمي الجميل الضخم في اصبعك )بينما يقبل يدها.


 لتضحك هي: (آسفة "بن"! تعلم اني لا اقصد ان اجرحك ابدا !!)

(اعلم هذا بالفعل –لتضربه في ذراعه- اوتش هيهيهيهي)

 
(اذا ستأخذني للغذاء الآن ؟؟)

(كما تشائين اميرتي .)

 
(ساستعد ثم نذهب ،حسنا ؟؟)

(بالتأكيد ،هل اساعدك ؟؟)

 (لو سمحت !)

ليساعدها في خلع ردائها الابيض بينما يمازحها و يعلقه بينما تسوي هي شعرها و المكياج...

(حسنا ،أنا جاهزة لنذهب.)

 

هناك 3 تعليقات:

  1. انيووووووووووو
    اخيرا بقى
    البارت كله مفاجاءات
    عاجبنى اوى
    كيو طلع شرير جدا
    و فرحت لهيتشول وليوجين
    و اية القافلة الغريبة دى؟؟؟
    سبع سنين بحالهم!!!
    منتظرة البارت اللى جاى
    ماتتاخريش وحيات الاوبا بتاعك
    فايتنج

    ردحذف
    الردود
    1. الله يخليكِ لماسر أحجة
      دايما كده بتشرحي صدري :* :*
      و ان شاء الله اللي جاي كمان يعجبك

      حذف
  2. انيووووووووووو
    اخيرا بقى
    البارت كله مفاجاءات
    عاجبنى اوى
    كيو طلع شرير جدا
    و فرحت لهيتشول وليوجين
    و اية القافلة الغريبة دى؟؟؟
    سبع سنين بحالهم!!!
    منتظرة البارت اللى جاى
    ماتتاخريش وحيات الاوبا بتاعك
    فايتنج

    ردحذف