أستاذي الوسيم بارت 4
حدث في البارت السابق:
وزّع الأستاذ كيوهيون ورق امتحان الرياضيات و اعلم الجميع بعلامتي السيئة للغاية مما جعل اصابع التأششير والسخرية تتوجه إليّ من الطلّاب..ولكن وبعد أيام مكروهة معدودة استدعاني الأستاذ كيوهيون بخبر جميل عن تقديمه حصص اضافية لي.
_____________________
أنا: هل حقاً ماتقوله يا أستاذ؟! *-*
كيو: أجل
فتلاشت علامات العبس والحزن من على وجهي و امتلأت نظرات الفرح والسعادة وقلت: ياااااااااااه شكراً شكراً شكراً يا أستاذ ^_^
كيو: حسناً حسناً لقد فهمت...هيا فالتذهبي إلى صفك.
انا بسعادة: أمرك يا أستاذ ^^ .
وخرجتُ و الفرح يعمّ روحي بالكامل
وذهبتُ إلى صفّي وأنا بكامل سعادتي ونشاطي..
آسفة كيوني لأنني حكمتُ عليك بالأنانيّة و العدم المبالاة
لقد كنتُ مخطئة ...واعلم أننّي لن أخذلك وسأتحسن بأذن الله ^^
ومن ثمّ ذهبتُ وضربت آليكس بالكتاب التاريخ لكيّ تستيقظ من أحلام اليقظة الخاصّة بها...فصرخت وتألمت..
آليكس: اااخ رأسي...يااا لماذا فعلتي هذا؟!
انا: هيّا فالتستيقظي أيّتها الكسولة...لمن سأخبر الخبر إذاً؟!
آليكس: أيّ خبر تقصدين؟
انا: كيوني عمل لي حصص إضافيّة بعد الدوّام من أجل تقوية الرياضيات لديّ ^^ .
ففتحت آليكس فمها باندهاش وقالت: وااااه ×_× أنتي محظوظة.
أنا: لازال الطريق طويلاً لكيّ أصل و اجعله يحبّني..ولن أستسلم.
مضى الوقتُ بسرعة وأنا متشوّقة لتأخير الرياضيات أنا وأستاذي الوسيم ...وأخيراً انتهى الدوّام وجاء الأستاذ كيوني إلى الصف!
دخل الصف ومعه مسطرة وفرجار كبير وأدوات الأشكال الهندسية وورقة اسئلة.
كيو: اوه انتي هنا! ألن تأكلي قبل تأخذي الدروس.
فلم تغيب عيناي عنه وقلت: لا بأس فأنا لستُ جائعة أستاذ ^^ .
ولكن في قلبي ونفسي فمعدتي تهضم نفسها وكأنّ الدود يأكلها ...ولكننّي نسيت ماهو الطعام وأنا اركز معه وبقوّة ×× .
وبدأ هو بوضع الورق والأمثلة على السبّورة.
كِدتُ وقتُها أنزلق بالكلام وأقول: أستاذ لماذا أنت وسيم هكذا؟!
ولكن لاتخافو فلم أقلها ^^
بدأ هو بالشرح وكنتُ أفهم شيئاً فشيئاً
كنتُ أصغي إليه وأدوّن جميع ما يقول على الدفتر..
لم أترك سؤالاً إلّا وسألته حتّ ملّ منّي فكنتُ أستقبل ملله بابتسامة منّي لكيّ تُسكِت تلك العبوسة من على وجهه الجميل.
وأخيراً أنتهت الحصّة الإضافيّة وقد فهمت قاعدتين من دروس الرياضيات وحللتُ عليها بعضُ الاسئلة من الأستاذ كيوني
والآن اريد الإتصال بأبي لكيّ يأتي ويقلّني إلى المنزل.
اتصلتُ بأبي...حقاً أنا آمل أن لا يكون ثمل مع زوجة أبي الثانية...أنا حقاً أكرهها ...فهي تغوي أبي بجسدها و تجعله يثمل معها حتى الليل وتقوم بسرقة أمواله...ولكنني لا استطيع البوح بشيء وإلّا فحياتي على المحك.
انا: الو...
زوجة ابي: ههههه انتظر حبيبي جاك...اووه ماذا تريدين ساندي؟!
انا: اعطيني ابي.
زوجة ابي: نحن مشغولان الآن...لا تعاودي الاتصال.
و اقفلت الخط بوجهي -.-
لم اعلم ماذا سأفعل...حينها خرج الأستاذ كيوهيون ومعه مفتاح سيارته..
فذهبتُ إلى الأستاذ وطلبتُ منه أن يقلّني بكامل الخجل.
كيو: ولماذا أنا؟! ياا أنا مشغول ومتعب..
أنا: ارجووووووك يا أستاذ.
فنظر إليّ نظرة ليست جميلة وعابسة وقال: اركبي.
ففرحت كثيراً وشكرته للغاية وذهبتُ وركبتُ بسيارته...يا إلهي أنني أنجح في التقرّب إليه !!! ^^
ركب هو أيضاً السيارة وبدأ بالقيادة ودللته على منزلي..ولكنه كان طوال الوقت هادئ..
أنا: أستاذ أريد رؤية منزلك...هل يمكنني؟
كيو: اوه حقاً...ومن الذي سيوصل الثاني؟! أنتي ستسوقين السيارة وتوصلينني على منزلي لكيّ تريه؟!
انا: ههههههههههه أستاذ انت حقاً مضحك
كيو: يااا فالتصمتي إنّ صوت ضحككي عالي للغاية.
انا بخجل: حسناً أستاذ **.
بقي الهدوء بيننا وشعرتُ بالملل ولكنني كنتُ سعيدة للغاية...و فجأة اتصل احد بالأستاذ.وكان يتكلم الكوريّة فلم أفهم شيء.
كيو: اوه نعم امي
الام: كيوهيون متى ستأتي...الم تنسى ان اليوم هو موعدك مع خطيبتك المستقبلية؟
كيو: اووه يا إلهي...لقد نسيت...حسناّ أمي بعد 15 دقيقة سآتي.
وأغلق الهاتف وساق بسرعة كبيرة...ولم ينتبه أمامه لإشارة المرور...وعندما رأى الأستاذ الإشارة بع سرعة كبيرة..دعس على المكابح بسرعة كبيرة ومادّاً ساقه بشدّة !!
ولكن الحظ لم يحالفنا و حصل اصتدام بالسيارة مما جعلني انا اصتدم بالزجاج الأمامي على رإتاي بقوّة كبيرة وصدمة مما جعلني اعود إلى مكاني من شدّتها...ونزف ذقني بدّم أحمر غامق حار!!!
و اصتدم رأس الأستاذ بمقود السيّارة ولكنّه لم يتأذى...وعندما رفع رأسها إليّ دُهش من رؤيتي أنزف من ذقني ورئتاي ورقبتي حمراوتان...فصرخ واندهش للغاية وبدأ بإيقاظي!!
كيو بخوف وقلق شديد: ساندي ساندي!!! ساندي ستيوارت أجيبيني!! هل أنتي بخير؟!
فوضع يده على ذقني ورأى شدّة حمار الدّم و وشدّة احمرار رقبتي ورأتاي!
كيو: يا إلهي ساندي لقد فقدتي وعيك...هيّا بسرعة سأطلب الإسعاف!!
وطلب الإسعاف بسرعة كبيرة وجاءت بعد دقائق سيّارة الإسعاف وأخذتني وذهب هو معي أيضاً..وادخلوني غرفة الطوارئ وهو بقى خارجاً...وعندما خرج الطبيب..
ركض نحوه الأستاذ..
كيو: اووه ايها الطبيب هل هي بخير؟؟! أرجوك فالتسعفها فهي لازالت صغيرة ولن تحتمل الأذى!!
الطبيب بطمانة: لا تقلق...لقد أُصيبت بصدم و جرح كبير برئتيها وعنقها و ذقنها ونحنُ نعالجها..ولكن هل أنت وليّ أمرها؟
كيو: كلا.
الطبيب: أحد اقربائها؟
كيو: كلا.
الطبيب: هل أنت خطيبها؟
كيو باندهاش: ماذا؟! كلاا...أنا استاذها!
الطبيب: هل لديك علاقة مرتبطة معها حتى أوصلتها بسيّارتك الخاصة بعد المدرسة؟
كيو: كلا كلا ايها الطبيب..فقط كان لديها حصص إضافيّة ولقد نسيت إخبار والديها فأوصلتها وحدث الحادث.
الطبيب: حسناً ...على كلّ حال يمكنك الدخول والاطمئنان عليها الآن وتتصل بوالديها.
دخل كيوهيون غرفة العملّيات...واقترب من السرير..حينها فتحتُ عيناي..فاندهش هو .
كيو: يااا لماذا لم تنتبهي إلى الطريق وتنبهيني؟! انظري كيف تأذى شعري!
أنا: آسفة جداً أستاذ...أعدك أنني لن أكررها..ولكن أستاذ...لماذا يزجد قطرات مياه على وجنتيك..هل تأذيت؟؟
فمسحتُها بأصبعي فأزال أصبعي عن خدّه.
كيو: يااا ماذا تفعلين؟
انا: هههه آسفة ولكنني كنتُ أمزح..ااه لقد مللت..
كيو: على كلّ حال لقد اتصلت بأباكي لكيّ يأتي ويقلّكي.
فاندهشتُ وقلقت وخفتُ: ولكن يا أستاذ كلا لا أريد أن يأتي!!
كيو: ماذا؟! هل تريدين أن تبيتي في المستشفى ؟! لايهم هيّا فالترتاحي بينما يأتي والداكي.
وبعد ساعة كنتُ ألعب بهاتفي النقالّ و الأستاذ كان يشرب قهوة ويتصف الإنترنت من على هاتفه النقالّ أيّضاً...وحينها دخلت زوجة أبي فجأة!!
فرّحب بها الأستاذ ولكنها تجاهلته...وجاءت عندي مباشرةً واقتربت منّي...ونظرت لي نظرة غاضبة للغاية ومدّت يدها وصفعتني كفّ حاميّاً على وجهي!!
فأسكت و ادهش الأستاذ والممرضتان في الغرفة..
زوجة ابي: يااا أيّتها الملعونة و ال ----- !!!
بدأت عيناي بإنزال الدموع لا إراديّاً وانا واضعةً يدي على خدّي ومنزلةً رأسي للأسفل محرجة.
زوجة أبي: لا أعلم لماذا أباكي جاك مازال محتفظ بقمامة مثلك!!
حينها جاء كيوهيون مقاطعاً.
كيو: عذراً...أعلم انه لا يُسمح لي بالتدخل...ولكن بأيّ حق تضربيها أمام الجميع بغير حق؟! هي لم تخطئ..أنا المخطئ ولاتخافي فلقد دفعت اموال العمليّة..وأيضاً...سآخذها أنا إلى منزلها..هيّا تعالي ساندي.
ومدّ ييده نحوي وأمسكها وأخرجني من السرير بذراعيه وساعدني..
ولم ولن انسى هذه اللحظة أبداُ...رغم أننّي أعيش حياة كئيبة رغم شقاوتي ومرحي...إلّا أنّ مجيئه..أضاف الأمل إليّ.
يتبع.
في البارت القادم:
كيو: ههه من اليوم وصاعداً في خارج المدرسة ستناديني أوبا.
ساندي: اوبا؟ ماذا تعني؟
كيو: تعني عزيزي او كلمة للشاب العزيز على قلبك...ولكن إن سمعتكِ تناديني فيها بالمدرسة فسأشنقكي.
اتمنى يكون البارت اعجبكم وآسفة عالتأخير وكمان طولته كاعتذار ولاتنسو لايك وكومنت عن رأيكم بالبارت وتوقعاتكم..شكرا ^^
وبدأ هو بوضع الورق والأمثلة على السبّورة.
كِدتُ وقتُها أنزلق بالكلام وأقول: أستاذ لماذا أنت وسيم هكذا؟!
ولكن لاتخافو فلم أقلها ^^
بدأ هو بالشرح وكنتُ أفهم شيئاً فشيئاً
كنتُ أصغي إليه وأدوّن جميع ما يقول على الدفتر..
لم أترك سؤالاً إلّا وسألته حتّ ملّ منّي فكنتُ أستقبل ملله بابتسامة منّي لكيّ تُسكِت تلك العبوسة من على وجهه الجميل.
وأخيراً أنتهت الحصّة الإضافيّة وقد فهمت قاعدتين من دروس الرياضيات وحللتُ عليها بعضُ الاسئلة من الأستاذ كيوني
والآن اريد الإتصال بأبي لكيّ يأتي ويقلّني إلى المنزل.
اتصلتُ بأبي...حقاً أنا آمل أن لا يكون ثمل مع زوجة أبي الثانية...أنا حقاً أكرهها ...فهي تغوي أبي بجسدها و تجعله يثمل معها حتى الليل وتقوم بسرقة أمواله...ولكنني لا استطيع البوح بشيء وإلّا فحياتي على المحك.
انا: الو...
زوجة ابي: ههههه انتظر حبيبي جاك...اووه ماذا تريدين ساندي؟!
انا: اعطيني ابي.
زوجة ابي: نحن مشغولان الآن...لا تعاودي الاتصال.
و اقفلت الخط بوجهي -.-
لم اعلم ماذا سأفعل...حينها خرج الأستاذ كيوهيون ومعه مفتاح سيارته..
فذهبتُ إلى الأستاذ وطلبتُ منه أن يقلّني بكامل الخجل.
كيو: ولماذا أنا؟! ياا أنا مشغول ومتعب..
أنا: ارجووووووك يا أستاذ.
فنظر إليّ نظرة ليست جميلة وعابسة وقال: اركبي.
ففرحت كثيراً وشكرته للغاية وذهبتُ وركبتُ بسيارته...يا إلهي أنني أنجح في التقرّب إليه !!! ^^
ركب هو أيضاً السيارة وبدأ بالقيادة ودللته على منزلي..ولكنه كان طوال الوقت هادئ..
أنا: أستاذ أريد رؤية منزلك...هل يمكنني؟
كيو: اوه حقاً...ومن الذي سيوصل الثاني؟! أنتي ستسوقين السيارة وتوصلينني على منزلي لكيّ تريه؟!
انا: ههههههههههه أستاذ انت حقاً مضحك
كيو: يااا فالتصمتي إنّ صوت ضحككي عالي للغاية.
انا بخجل: حسناً أستاذ **.
بقي الهدوء بيننا وشعرتُ بالملل ولكنني كنتُ سعيدة للغاية...و فجأة اتصل احد بالأستاذ.وكان يتكلم الكوريّة فلم أفهم شيء.
كيو: اوه نعم امي
الام: كيوهيون متى ستأتي...الم تنسى ان اليوم هو موعدك مع خطيبتك المستقبلية؟
كيو: اووه يا إلهي...لقد نسيت...حسناّ أمي بعد 15 دقيقة سآتي.
وأغلق الهاتف وساق بسرعة كبيرة...ولم ينتبه أمامه لإشارة المرور...وعندما رأى الأستاذ الإشارة بع سرعة كبيرة..دعس على المكابح بسرعة كبيرة ومادّاً ساقه بشدّة !!
ولكن الحظ لم يحالفنا و حصل اصتدام بالسيارة مما جعلني انا اصتدم بالزجاج الأمامي على رإتاي بقوّة كبيرة وصدمة مما جعلني اعود إلى مكاني من شدّتها...ونزف ذقني بدّم أحمر غامق حار!!!
و اصتدم رأس الأستاذ بمقود السيّارة ولكنّه لم يتأذى...وعندما رفع رأسها إليّ دُهش من رؤيتي أنزف من ذقني ورئتاي ورقبتي حمراوتان...فصرخ واندهش للغاية وبدأ بإيقاظي!!
كيو بخوف وقلق شديد: ساندي ساندي!!! ساندي ستيوارت أجيبيني!! هل أنتي بخير؟!
فوضع يده على ذقني ورأى شدّة حمار الدّم و وشدّة احمرار رقبتي ورأتاي!
كيو: يا إلهي ساندي لقد فقدتي وعيك...هيّا بسرعة سأطلب الإسعاف!!
وطلب الإسعاف بسرعة كبيرة وجاءت بعد دقائق سيّارة الإسعاف وأخذتني وذهب هو معي أيضاً..وادخلوني غرفة الطوارئ وهو بقى خارجاً...وعندما خرج الطبيب..
ركض نحوه الأستاذ..
كيو: اووه ايها الطبيب هل هي بخير؟؟! أرجوك فالتسعفها فهي لازالت صغيرة ولن تحتمل الأذى!!
الطبيب بطمانة: لا تقلق...لقد أُصيبت بصدم و جرح كبير برئتيها وعنقها و ذقنها ونحنُ نعالجها..ولكن هل أنت وليّ أمرها؟
كيو: كلا.
الطبيب: أحد اقربائها؟
كيو: كلا.
الطبيب: هل أنت خطيبها؟
كيو باندهاش: ماذا؟! كلاا...أنا استاذها!
الطبيب: هل لديك علاقة مرتبطة معها حتى أوصلتها بسيّارتك الخاصة بعد المدرسة؟
كيو: كلا كلا ايها الطبيب..فقط كان لديها حصص إضافيّة ولقد نسيت إخبار والديها فأوصلتها وحدث الحادث.
الطبيب: حسناً ...على كلّ حال يمكنك الدخول والاطمئنان عليها الآن وتتصل بوالديها.
دخل كيوهيون غرفة العملّيات...واقترب من السرير..حينها فتحتُ عيناي..فاندهش هو .
كيو: يااا لماذا لم تنتبهي إلى الطريق وتنبهيني؟! انظري كيف تأذى شعري!
أنا: آسفة جداً أستاذ...أعدك أنني لن أكررها..ولكن أستاذ...لماذا يزجد قطرات مياه على وجنتيك..هل تأذيت؟؟
فمسحتُها بأصبعي فأزال أصبعي عن خدّه.
كيو: يااا ماذا تفعلين؟
انا: هههه آسفة ولكنني كنتُ أمزح..ااه لقد مللت..
كيو: على كلّ حال لقد اتصلت بأباكي لكيّ يأتي ويقلّكي.
فاندهشتُ وقلقت وخفتُ: ولكن يا أستاذ كلا لا أريد أن يأتي!!
كيو: ماذا؟! هل تريدين أن تبيتي في المستشفى ؟! لايهم هيّا فالترتاحي بينما يأتي والداكي.
وبعد ساعة كنتُ ألعب بهاتفي النقالّ و الأستاذ كان يشرب قهوة ويتصف الإنترنت من على هاتفه النقالّ أيّضاً...وحينها دخلت زوجة أبي فجأة!!
فرّحب بها الأستاذ ولكنها تجاهلته...وجاءت عندي مباشرةً واقتربت منّي...ونظرت لي نظرة غاضبة للغاية ومدّت يدها وصفعتني كفّ حاميّاً على وجهي!!
فأسكت و ادهش الأستاذ والممرضتان في الغرفة..
زوجة ابي: يااا أيّتها الملعونة و ال ----- !!!
بدأت عيناي بإنزال الدموع لا إراديّاً وانا واضعةً يدي على خدّي ومنزلةً رأسي للأسفل محرجة.
زوجة أبي: لا أعلم لماذا أباكي جاك مازال محتفظ بقمامة مثلك!!
حينها جاء كيوهيون مقاطعاً.
كيو: عذراً...أعلم انه لا يُسمح لي بالتدخل...ولكن بأيّ حق تضربيها أمام الجميع بغير حق؟! هي لم تخطئ..أنا المخطئ ولاتخافي فلقد دفعت اموال العمليّة..وأيضاً...سآخذها أنا إلى منزلها..هيّا تعالي ساندي.
ومدّ ييده نحوي وأمسكها وأخرجني من السرير بذراعيه وساعدني..
ولم ولن انسى هذه اللحظة أبداُ...رغم أننّي أعيش حياة كئيبة رغم شقاوتي ومرحي...إلّا أنّ مجيئه..أضاف الأمل إليّ.
يتبع.
في البارت القادم:
كيو: ههه من اليوم وصاعداً في خارج المدرسة ستناديني أوبا.
ساندي: اوبا؟ ماذا تعني؟
كيو: تعني عزيزي او كلمة للشاب العزيز على قلبك...ولكن إن سمعتكِ تناديني فيها بالمدرسة فسأشنقكي.
اتمنى يكون البارت اعجبكم وآسفة عالتأخير وكمان طولته كاعتذار ولاتنسو لايك وكومنت عن رأيكم بالبارت وتوقعاتكم..شكرا ^^
كتيييير حلوة اوني و لو سمحت لا تتأخري و كبري شوي البارت
ردحذففايتينغ😘♥♥♡♡
حاضر اوني ويسلمو على تفاعلك ^^
حذفعفوا
حذفاكيد اوني انا من معجباتك
و كتييير حلوين رواياتك ^--^ ♡
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفاووه جميل جدا وطلع طيوب في الاخر
ردحذف