رحله التحول ( البارت 2 )
by : amychul
صعدوا الي الطابق
الثاني لتجد انه يعج بمشاهير كوريا
فعلمت ان هذا الطابق خاص بالمشاهير وقفت
تنظر باعجاب وذهول الي المحطين بها فرات كيم هيونغ جونغ من بعيد ورات عضوات السنسد
والسوجو و2pm كانت لا تصدق كل ذلك احقاً هي تقف وسط كل هؤلاء النجوم
اخذها لتجلس معه علي طاولتهم وما ان جلسوا حتي اتي دونغهي و رشا اللذان قاما بتحيه بعضاً من الموجودون بألفه
ثم جلسا وطلبا مشروباً ثم قامت رشا تطلب من دونغهي ان يرقصا لشعورها بالملل وبالفعل قاما ليرقصا بالحلبه علب مقربه منهم وهي تراقبهم بأبتسامه على شفتيها من رؤيتهم يرقصان معاً بسعاده
ييسونغ : هل تريدين ان ترقصي
منه بعصبيه : ماذا كلا لا لا اريد
كانت تريد ان ترقص ولكن كيف سترقص وسط كل ذلك الجمع فمؤكد انهم سيضكون عليها او سيسخرون منها وهذا ما لا تريده
اكتفى ييسونغ برفضها ولم يرد ان يضايقها وبقيا يشاهدان بصمت
ولكن الحال لم يكن هكذا مع رشا ودونغهي فهما يتحدثان ويضحكان بسعاده الى ان تحدثت رشا
رشا بفضول : اوبا اعلم انك تحبني ولكن الن يتغير حبك لى
دونغهى بأبتسامه: ياللحماقه
بالتأكيد سيتغير فانا كلما عرفتك اكثر احبك اكثر
ضحكت بخجل على مايقول وهو ابتسم لها ابتسامه عذبه جعلت قلبها يرقص طرباً وسعاده وعيناها تلمع بوميض الحب
رشا بفضول: ولكن احقاً تريد ان تتزوجنى ؟
دونغهى بجديه: بالتأكيد وهل هذا الامر به مزاح
رشا: ولكن انا اغار كثيراً الن تمل وتتضايق من غيرتى تلك ؟
دونغهى : بالطبع سأمل ان لم تغارى على
رشا: 。^‿^。
ثم توقفت الموسيقى للحظه معلنه انتهاء تلك الرقصه ليعودا بوجهه مشرق وسعيد ليجلسا مع ييسونغ ومنه الصامتون
رشا بفضول : ماذا لما انتم صامتون هكذا
ييسونغ بتهجم : لا شئ
ثم قام وتوجه نحو كريستال ثم قادها نحو حلبه الرقص ليرقصا معاً وهما يبدوان مستمتعان كثيراً
كانت منه تراقبهم وهى تشعر بوخزه بقلبها لاتدرى ماسببها ولكنها شعرت بغضب وحاولت ان تخفيه ولكن اعين رشا كالصقر لا يمكن ان تنخدع بابتسامتها تلك
مرت السهره طبيعيه دون احداثاً تذكر وعادت منه ورشا الى المنزل ليستعدا للعمل بالغد قامت رشا بتحيه دونغهى بحزن لانها لن تستطيع رؤيته لاسبوعين بسبب جدوله المزدحم ووعدها بأنه سيعوضها عن ذلك بينما ييسونغ صافح منه ببرود
ييسونغ : الى
اللقاء بالغد لاتنسى تدريبنا بالصباح
منه : لن انسى اراك بالغد
ييسونغ : وداعاً
ثم تركها وغادر تاركاً دونغهى مع رشا وقد اتفقا على السير قليلاً بينما صعدت منه وهى تشعر بالارهاق لتنام بالحال
بينما عصفوران الحب يمشيان وهم ممسكى بأيد بعضهما بسعاده
رشا بدلال : اوبا
دونغهى : اجل حبيبتى
رشا : ماذا سيحدث ان عرف اننا نتواعد ؟
دونغهى بأنفعال: ثانيه مرت 7 اشهر ونحن نتواعد ولم يحدث شئ فلما القلق حبيبتى وايضاً انتى من لا تريدى ان نعلن عن خطبتنا
رشا موضحه: انت تعلم اننى احبك ولكن اخشى ان تتراجع انت
دونغهى بغضب : ماهذه الترهات الت تتفوهين بها آه اتراجع ايتها الحمقاء اتراجع عن ماذا عن روحى انتى لا تعلمين كيف تفعلين بى ان نظره واحده من عيناك تجلعنى انسى كل شئ سواكى ماذا فعلتى بى هل انتى ساحره
رشا : كلا انت هو الساحر انظر كم اوقعت من الفتيات بحبك وهم لم يرونك سوى من خلال الشاشات او الحفلات كيف تفعل ذلك
دونغهى بهمس: لن اخبرك ولكن يكفيكى انه لا يوجد بقلبى سواكى
لم ترد من سعادتها
بتلك الكلمات القليله العدد عميقه المعنى واستغل صمتها بأن
ابتسم ابتسامه عذبه توقع اجمل الفتيات تحت قدميه ثم اقترب بوجهه ببطئ وفاجأها بقبله عذبه وعميقه جعلت قلبها يعزف اجمل
الالحان وتغرق بعالم لايوجد به سواهم وهو يتمنى ان يتوقف العالم ويبقيا على تلك الوضعيه وتعمق
دونغهى بالقبله ليبث بتلك القبله جميع مايحمله لها من حب الى ان شعر بانها تكاد الا تحملها قدميها وابتعد ببطئ ليجدها
ماتزال مغمضه العينان فيبتسم ثم يمسك بيديها ويقربها منه ويسيرا عائدين الى المنزل يرافقهم ضوء القمر الساحر ليكمل تلك الامسيه الرومانسيه
عادت رشا بسعاده كبيره وهى تنادى علي منه بسعاده فهى تريد ان تشاركها بانها حصلت على قبلتها الاولى من دونغهى كما تمنت وحينما لم ترد توجهت لغرفتها لتجدها نائمه براحه
ومع اشراق صباح اليوم التالى استيقظت منه بنشاط وذهبت كي تتمرن مع ييسونغ
ولكنها لم تجده فتمرنت مع المدرب ثم عادت وهى تشعر بحزن لا تفهم سببه
وعندما رأتها
رشا قصت عليها ماحدث بالامس لتصرخا بسعاده وهنئت رشا ولكنها لاحظت انها ليست طبيعيه
وحينما سئلتها اخبرتها انها مرهقه من التمرينات لم تكذب فهى حقاً تتعب ولكن تعبها
لايذهب سدى ولكنها ايضاً لم تخبرها كل الحقيقه
قامتا لتناول طعام الافطار ومن ثم توجهتا الى المتجر وهناك كان الوضع فوضوى بعض الشئ لكثره الزبائن فلم
تجلسا للحظه لكثره الطلبات وبعد يوم متعب وشاق عادتا وهما تتأوهتان من كثره التعب
والارهاق ولم تتناولا شئ بل نامتا فوراً من التعب وباليوم التالى استيقظت مبكراً لتذهبت كى تتمرن
كالمعتاد ولكن لليوم التالى لم ترى ييسونغ فشعرت بالحزن الشديد والقلق وهى تتسائل ترى لما لم يأتى اهو متعب ام ماذا كانت تؤدى التمارين بملل
شديد واستمر الوضع هكذا لاسبوع ليفاجأها بيوم ليتمرن معاها وما ان راته حتى اثغرت
شفتاها عن ابتسامه وتهللت اساريرها وتغير مزاجها فوراً وركضت نحوه بلهفه وقامت بمعانقته وهو ينظر لها بغير تصديق
منه بلهفه: اوبا اين كنت ؟!
هل انت بخير ؟! لما لم تحضر لاداء التمارين و..
توقفت عن التحدث حينما شعرت بجموده بين يديها فأدركت ما فعلت لتبتعد عنه وقد اكتسى وجهها باللون الاحمر من الخجل
وهو ينظر فقط ويشعر بدقات قلبه المتلاحقه السريعه
ظلا لحظات كلاً منهم ينظر الى الاخر بصمت ثم يخرج هو عن صمته
ييسونغ بابتسامه خفيفه : مهلاً مهلاً دعينا لا نؤجل تماريننا ونعطل مدربنا ولنتحدث لاحقاً
منه بخجل : اجل معك حق
قاما بأداء التمارين بحماس كبير من قبل منه و المدرب راضاً عن ادائها فهي تتقدم بسرعه وتلتزم بكل مايطلبه منها حتى بتناول طعامها وشرود من قبل ييسونغ وبعد ان انتهيا اخذها ييسونغ كى يتحدثوا سويه وهم يسيرون وسط الحديقه المليئه بالاشجار والزهور المتفتحه التى تعبق المكان بروائح منعشه وجميله تجعل من يسير حولها يشعر بسعاده وانتعاش
كانا يسيران بهدوء وصمت لا يعكر صفوهما سوى تغريد العصافير المحلقه و منه تشعر بسعاده لم تشعرها من قبل اما هو فيبدو غارق بالتفكير ولاتدرى ما يشغل لتفكيره لذلك الحد الى ان قررت ان تكسر ذلك الصمت
منه بصوت هادئ : اوبا لما انت صامت هكذا ؟ فيما تفكر ؟
التفت لها ييسونغ بوجه
جامد
ييسونغ ببرود : لا شئ فقط افكر بجولتنا والتى ستستمر ل ثمان اشهر نجوب حول العالم خلالها
داهمها حزن مفاجأ من تلك الكلمات 8 اشهر وقتاً طويل لا اريدك ان ترحل وتتركنى اريدك ان تبقى معى لا اعلم لما ولكن لا اريدك ان تذهب لا تتركنى
قال تلك الكلمات قلبها الذى اصابه الحزن وهى خانتها الكلمات لا تدرى ماذا تقول تشعر انها ستبكى وتجمعت الدموع بعيانها وتمنت الا تخونها شعرت بعاصفه بمشاعرها التى لا تفسرتقلبها
لم تشعر بييسونغ الذى اصبح بعيداً بعض الشئ وهى مازالت واقفه بمكانه لا تتحرك كالتمثال
التفت ييسونغ لها
ثم تفاجأ بانه ليست جانبه وانها على مبعده منه راقبها وهى تقف بجمود كالصخر وفكر ترى لما تقف جامده هكذا هل هى وقعت فى حبـ ..
لم يكمل الكلمه فذلك شئ مستحيل هو يعلم انها تحب ابن خالها لايمكن ان تكون نسيته بتلك السرعه
ولكن لك اصبحت هكذا بعد ان علمت بسفره لابد وانها تحبنى
ياالهى انا فقط اساعدها لا لا اتمنى ان تفكيرى خطأ
ييسونغ بصراخ : ياااا منه
لما مازالتى واقفه
اتاها صوته البعيد
ليعيدها من شرودها لتتقدم نحوه بخطوات سريعه
منه بتنفس سريع :
معذره اوبا ولكننى تذكرت شئ على الذهاب
و ركضت مسرعه دون
ان تتيح له الرد عليها واعينه تتبعها بذهول
كانت تركض ودموعها
تسيل بغزاره وكأن احداً يركض خلفها كانت تتهرب من حقيقه مشاعرها التى علمتها للتو
اجل انها تحبه ولكن كيف لها ان تحبه وهى بتلك الهيئه انها لاتليق به
كيف صرخت بذلك وهى
تركض فالتفت لها الماره بذهول
منه ببكاء: كيف يمكننى
ان احبه وانا بتلك الهيئه القبيحه ذلك الجسد الممتلئ وذلك الوجه الذى اقبحت ملامحه
من؟! من؟! يمكنه ان يحبنى وانا بتلك الحاله لماذا؟! لماذا ؟!على ان اعانى لماذا حينما اريد
شيئاً افقده منذ صغرى وانا هكذا ولكننى لن استسلم بعد اليوم سأغير من نفسى اعدك انه
حينما تعود سترانى بشكلاً مختلف
كانت تصرخ بذلك وسط
سيلاً من دموعها الجارفه عادت الى المنزل بعد ساعه وبعد ان هدأت وهى مصممه على فقدان الوزن
لتجد رشا تبكى فعلمت سبب بكائها فهى ستشتاق
لدونغهى طيله تلك الاشهر الطويله صعدت كى
تبدل ملابسها ثم جلست بجانب رشا تحاول التخفيف عنها
منه بصوت حنون وهى تربت على كتفيها :
رشا اهدئى قليلاً تلك الاشهر ستمر بسرعه شديده ومؤكد انه سيتواصل معكى
التفتت رشا لها وسط
بكائها وهى تنظر لها بذهول شديد
رشا وسط دموعها : ماذا تقولين
لا افهمك
منه : الستى تبكين لسفر
دونغهى
رشا : كلا اننى
حزينه بالطبع لاننى لن اراه طيله ذلك الوقت ولكنى مايبكينى هو ذلك
قامت برفع يديها
لتجد خاتم ماسى يزين اصبعها وبريقه على يديها
ابتسمت منه بسعاده
واحتضنت رشا بسعاده بالغه
منه بسعاده : حمقاء لقد اعتقد
شئ اخر
رشا بدموع: لا اصدق
لا اصدق ان حبه لى صادق وانه يريدنى ان
اكون زوجته كان يحدتنى عن الارتباط ولكننى لم اعتقد انه جدى لذلك كنت ارفض خشيه على
مستقبله وانه لن يستطيع مواجهه ذلك ولكنه اصر اليوم على الا يسافر الا وفى يدى
خاتم خطبتنا وسيتم اعلانها بعد عودته بشكلاً رسمى
منه بابتسامه :
اننى سعيده حقاً من اجلك ^_^
كما انكم تشكلان
ثنائى رائع
عانقتها رشا بسعاده
لفتره ثم ابتعدت عنها ونظرت اليها نظره شك فأخفضت منه رأسها خشيه ان ترى عيناها
رشا بقلق : منه
ماذا حدث اخبرينى من قام بمضايقتك ليجعلك
تبكى الى ان تتورم عيناكى
منه : لم يحدث شئ
فقط افتقد الى امى بشده
احتضنتها رشا بصمت
ولم تتفوه بكلمه رغم انها لم تقتنع بكلامها ولكنها لم ترد ان تثقل عليها فهى تعلم
انها ستقص عليها مايجرى معها ولكن بعد ان تهدئ
وبعد لحظات ابتعدت
منه بهدوء
منه بأنفعال: دعيكى منى
الان وهيا لندهب الى العمل وبعده نحتفل بخطبتك فما رايك ؟
رشا : موافقه
ولكننا سنحتفل بمفردنا هنا
منه بحماس : اتفقنا
والان الى العمل
قامتا بنشاط الى
العمل وامضيتا يوماً اخر مثقل بالعمل الى ان انتهيتا بالمساء وتوجهتا لشراء كعكه
صغيره وبعضاً من الحلوى وعادتا بسعاده الى المنزل وتناولوا الحلوى بجو من الصخب
والمرح بعد ان قامتا بتلطيخ وجها بعضهما بالكعك
اما عند ييسونغ فبعد
ان رحلت منه بتلك الطريقه ظل واقفاً لفتره لايستوعب ما حدث بعد ان تيقن انها تحبه وتذكر نظراتها الدائمه له سعادتها حينما يثنى عليها وحزنها حينما لا يظهر
فهو قد راقبها وهى تتمرن بمفردها
نفض راسه من تلك
الافكار
ييسونغ لنفسه : ايييش ماهذا لما افكر بها ما شأنى
انا فقط اساعدها لما اهتم بها او بمشاعرها نحوى اييش افضل شئ اننى
سأغادر لفتره كى اصفى ذهنى
ييسونغ بصراخ : ياااا منه لما مازالتى واقفه
اتاها صوته البعيد ليعيدها من شرودها لتتقدم نحوه بخطوات سريعه
منه بتنفس سريع : معذره اوبا ولكننى تذكرت شئ على الذهاب
و ركضت مسرعه دون ان تتيح له الرد عليها واعينه تتبعها بذهول
منه ببكاء: كيف يمكننى ان احبه وانا بتلك الهيئه القبيحه ذلك الجسد الممتلئ وذلك الوجه الذى اقبحت ملامحه من؟! من؟! يمكنه ان يحبنى وانا بتلك الحاله لماذا؟! لماذا ؟!على ان اعانى لماذا حينما اريد شيئاً افقده منذ صغرى وانا هكذا ولكننى لن استسلم بعد اليوم سأغير من نفسى اعدك انه حينما تعود سترانى بشكلاً مختلف
كانت تصرخ بذلك وسط سيلاً من دموعها الجارفه عادت الى المنزل بعد ساعه وبعد ان هدأت وهى مصممه على فقدان الوزن
لتجد رشا تبكى فعلمت سبب بكائها فهى ستشتاق لدونغهى طيله تلك الاشهر الطويله صعدت كى تبدل ملابسها ثم جلست بجانب رشا تحاول التخفيف عنها
التفتت رشا لها وسط بكائها وهى تنظر لها بذهول شديد
رشا وسط دموعها : ماذا تقولين لا افهمك
منه بسعاده : حمقاء لقد اعتقد شئ اخر
منه بابتسامه : اننى سعيده حقاً من اجلك ^_^
عانقتها رشا بسعاده لفتره ثم ابتعدت عنها ونظرت اليها نظره شك فأخفضت منه رأسها خشيه ان ترى عيناها
احتضنتها رشا بصمت ولم تتفوه بكلمه رغم انها لم تقتنع بكلامها ولكنها لم ترد ان تثقل عليها فهى تعلم انها ستقص عليها مايجرى معها ولكن بعد ان تهدئ
منه بأنفعال: دعيكى منى الان وهيا لندهب الى العمل وبعده نحتفل بخطبتك فما رايك ؟
قامتا بنشاط الى العمل وامضيتا يوماً اخر مثقل بالعمل الى ان انتهيتا بالمساء وتوجهتا لشراء كعكه صغيره وبعضاً من الحلوى وعادتا بسعاده الى المنزل وتناولوا الحلوى بجو من الصخب والمرح بعد ان قامتا بتلطيخ وجها بعضهما بالكعك
اما عند ييسونغ فبعد ان رحلت منه بتلك الطريقه ظل واقفاً لفتره لايستوعب ما حدث بعد ان تيقن انها تحبه وتذكر نظراتها الدائمه له سعادتها حينما يثنى عليها وحزنها حينما لا يظهر
فهو قد راقبها وهى تتمرن بمفردها
اوني البارت والقصه روووعه مممم ما ادري شو راح يعمل بس ع الاغلب يمكن راح يقبلها ممم فاااايتنغ اوني لا تتأخري علينا بالبارت الاخير
ردحذفمن ذوقــــــــــك حبيبه قلبى كومـــــــــــاوا لكومنتك ولمتابعتك الدائمه ليا وللبلوجر كمساميدا ^_^ <3
حذفهنشوف توقعك هيكون صح ولا فايتنغ
ان شاء الله هينزل يوم الجمعه ^_^
الروايه جميله تششدك مرره ♥_♥ احب القصص اللي البنت تكون فيها سمينه و مو حلوه لكنها تتغير عشان الشخص اللي تحبه يعني عشان يلتفتلها مرره حلو زي كذا ╥_╥ احس فيها مصداقيه مو معقوله دايم البطله احلا شي و جسمها ازيين شي 😂🏃 انتي كل رواياتك حلوات شلون كذا ماشاء الله 😂
ردحذفمن ذوقك باقمره ^_^ انا كمان بحب الروايات الى كده لان فيها فعلاً واقعيه لان مش الكل حلوين او وحشين
حذفانت الحلــــــــوه وعيونك الحلوه علشان كده بتشوفيهم حلوين ♥♥♥
يا امىىىىىىىىىىى
ردحذفاية الحجات الجامدة دى
القصة حلوة اوى و فكرتها جميلة
كنت حاسة بمشاعر البطلة و الحزن اللى جواها
رائعة بجد
خلتنى اسامحك على القصة الل مكنلتش لحد دلوقتى
خلاص عفوت عنكى يا فتاة
يلا بقذ للبارت الاخير وحيات الاوبا بتاعك
فايتنج
عااااااااا اجوما وحشانى والله ♥♥♥
حذفانتِ الحلوه والقمر تسلميلى حبيبه قلبى كوماوا ^_*
ههههههههههههههه هتكمل والله لاتقلقى الحمدلله علشان انا مقدرش على زعلك
من عيونى حاضر فايتنغ
تكفي لاتسحبين ╥_╥ من الصبح وانا كل خمس دقايق احدث الصفحه
ردحذفحبى بيانيه تشومل بياندا بس معرفتش انزلوا يوم الجمعه زى ماوعدتكم ان شاء الله انهارده ينزل بس يارب اخلصوا بسرعه
حذفاوني فين البارت
ردحذفان شاء الله ينزل انهارده انا شغاله عليه بس يارب يعجبكم لانى مش راضيه عنو
حذفياي جد لا اوني اكيد راح يعجبنه فاااايتنغ اوني ♡
حذف